موقع عائلة الكيالي


 

إن الحديث عن الأنساب قد يبدو للوهلة الأولى وفق المنطق المعاصر أمراً لايجب أن تُعار له أهمية تُذكر. إلا أن التدقيق العلمي يبيّن أهمية علم الأنساب

لصلته الوثيقة بعلمي الوراثة والاجتماع وباعتباره تكريساً لتقليد سارت عليه العرب بهدف التعريف بأصول الأسر العربية

وعلم الأنساب هو علم القرابة والنسب والأصول والجدود، وقد اهتم العرب بهذا العلم كثيراً، فكان لكل قبيلة شجرتها ونسّابوها. واكتسب هذا العلم فضلاً وشرفاً تمثل بعناية رسول الله صلى الله عليه وسلم وحث صحابته على تعلمه، وشهادته لأبي بكر رضي الله عنه بالتمكن من هذا العلم

 

وعلى الرغم أن مشجرات النسب المحفوظة لدى فروع آل كيالي تقدم معلومات غنية عن أصول العائلة الكريمة، إلا أن الاهتمام بالفروع والأجيال الجديدة لابد أن يكون له حظاً من الاهتمام، خاصة مع زيادة عدد أفراد العائلة وانتشارهم في كثير من الدول العربية والغربية، بحيث غدا التعارف بينهم أمراً صعب المنال. ومع تطور التقنية واتصال الملايين عبر شبكة الانترنت، بات ملحاً تقديم موقع يكون بمتناول الجميع ويجمع كافة فروع العائلة ويتم تحديثه بصفة دورية لضمان حفظ النسب الشريف وتقارب أفراد العائلة

 

 


زاوية القطب

اسماعيل الكيالي الرفاعي


تقع زاوية جدنا القطب اسماعيل الكيالي الرفاعي قدس الله سره في قرية الترمبة ( أو الترمبا) بالقرب من سرمين في شمال سورية، تبعد عن مدينة  إدلب 91 كم ، وغير بعيد عن مدينة حلب الشهباء

شجرة الأسرة الكيالية الرفاعية


إن أول شجرة كبيرة جمعت أفراد الأسرة الكيالية، هي الشجرة المؤرخة عام 640 هـ - 1242 م، والتي نقلت عنها الشجرة الجامعة لأفراد الأسرة في عام 936هـ 1529 م وهي المحفوظة بأيدينا من ذلك العهد إلى اليوم

مرقد القطب

اسماعيل الكيالي الرفاعي


مرقد جدنا القطب اسماعيل الكيالي الرفاعي - المتوفى عام 685 هـ  -  في زاويته بالترنبة. وقد نال شرف تجديد المرقد الدكتور عبد الرحمن بن عبد القادر الكيالي الجوادي بمساعي مفتي إدلب  الشيخ حسن بن  طاهر منلا الكيالي وذلك في عام 1384 هـ ـ 1965 م ، ثم أعيد تجديده بمساعي ومساهمة  أولاد العمومة عام 1423هـ

وقد أرّخ وفاته الشيخ زين الدين الشافعي الخليلي قاضي حلب بقوله

قد مات أستاذ الرجال وقطبهم  -- شبل الرفاعي من حوى التكميلا

داعي القضــا أرخـه قام منـادياً -- للســــيد الكيــــــال اســـــــماعيلا